الصفحة الرئيسية انتخابات البرلمان المصري 2010 قريبا حقيقة 11 سبتمبر Home

عودة لايف سي ديlifecd.blogspot.com من جديد بعد سرقتها ومسح كافة المواضيع

لماذا لا يقال وزير الداخلية المصري حتي الأن ؟


دائماً نري الإنسان الناجح محبوب بين الناس وحينما يٌذكر اسمة يتمني المستمع ان يلتقي به او ينظر فقط إليه من بعيد وذلك لكل اصحاب النجاحات في كل المجالات وإليكم بعض الامثلة

حينما يسمع المواطن المصري الواعي الذي لم يكن له اي مصلحة مع اللواء احمد رشدي وزير الداخلية السابق حينما يأتي اسم هذا الرجل يذكر مع اسمة الإنضباط والامن

وحينما يسمع نفس المواطن اسم وزير الداخلية الحالي حبيب العدلي يذكر قضايا التعذيب وعدم سيادة القانون

وايضاً في هذه الايام الماضية حينما علمنا بوفاة النائب السابق كمال الشاذلي
ووفاة النائب السابق مصطفي السلاب
واغلب المصريين يعرفون الفرق بين النائبين حتي بعد وفاتهم, ولا حديث عن الموتي الان

وايضاً حينما نقارن بين برنامج مصر النهاردة علي التلفزيون المصري .. نقول برنامج الحكومة
والبرنامج السابق القاهرة اليوم علي اوربيت .. نقول برنامج المواطن

الفرق واضح في ال3 امثلة

وبغض النظر عن اي كلمات فيها كراهية لأحد , انا فقط اتحدث عن واقع ولا اخشي أن اقولة ولا انتظر من احد اي شئ كما تفعل بعض الصفحات والبرامج التلفزيونية تحت مسمي الحيادية
هؤلاء مكشوفون امام الجميع سواء عند المواطن او المسؤول الفاسد


وهذه الامثلة لتوضيح ما اقصدة وهو ان رائحة الفساد اصابت اعيننا لذلك اطرح سؤالي لماذا يظل وزير الداخلية الحالي في منصبة ؟؟ وإليكم بعض اللقطات الصغيرة من الصحف المصرية والعربية في شهر 11 - 2010 الجاري وهو شهر عيد الاضحي وانتخابات مجلس الشعب التي لم تعقد حتي الان وما ننشرة هي حوادث معروفة لتغذية الموضوع وما خفي كان اعظم وهذا يدل علي انتشار التجاوزات بل وعلي مرئي ومسمع من العالم دون تقديم اي مبررات













نحن لن نقف امام جهاز الشرطة ونعلم مدي اهميتة وإحترامة لكن هناك افراد لابد من إزالتهم من مناصبهم التي بسببها وبسببهم اعطوا الفرصة لأعداء الوطن ان يحدثوا فرقة وعداء بين المجتمع وجهاز الشرطة وذلك بسبب إما ضعفهم او تواطئهم ضد المجتمع

مرة اخري لماذا لا يقال وزير الداخلية المصري حتي الان ؟
إجابة السؤال هي إجابة سؤال سيطرح ايضا علي وزير الإسكان بنفس الصيغة وأخرون .